طالبت مؤسسات إعلامية ألمانية كبرى الحكومتين الصهيونية والمصرية بالسماح للصحفيين المستقلين بدخول قطاع غزة.
كتبت مؤسسات إعلامية ألمانية كبرى، بما في ذلك DW، رسالة إلى الحكومتين الصهيونية والمصرية، تطالب فيها بالسماح للصحفيين المستقلين بالوصول إلى قطاع غزة.
وأكدت الرسالة التي وجهتها المؤسسات الإعلامية إلى الكيان وحكوماته على أن الإقصاء شبه الكامل لوسائل الإعلام الدولية من أزمة لها آثار كبيرة في جميع أنحاء العالم هو أمر غير مسبوق في التاريخ الحديث.
وجاء في النص الموجه إلى رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي: "مع اقتراب الحرب من عامها الأول، تواصل حكومتكم منعنا من الحصول على انطباع مستقل وغير مصحوب عن الوضع في غزة، وما يجعل التقارير المستقلة عن الحرب مستحيلة منع وسائل الإعلام من العمل في قطاع غزة يمهد الطريق لانتهاكات حقوق الإنسان".
وطلبت هيئات إذاعية من حكومة الاحتلال السماح للصحفيين بالمرور إلى قطاع غزة، كما طلبت من الحكومة المصرية السماح بالمرور عبر بوابة رفح الحدودية.
وشددت الرسالة على أن المؤسسات الإعلامية ليست طرفًا في الصراع، وشددت على أن وجود المؤسسات الإعلامية والمراسلين المستقلين في غزة، الذين لديهم عقود من الخبرة في مختلف الأزمات الدولية، أصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى.
وانتهت الرسالة بالبيان التالي: "نحن ندرك الخطر ومستعدون لتحمله، فلندخل إلى قطاع غزة ولنعمل، وسيصب هذا في مصلحة الجميع". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أطلق "منبر المغردين السودانيين" حملة تحت شعار "تحدثوا عن واقع السودان" وذلك من أجل تسليط الضوء على الأوضاع المأساوية في البلاد، بسبب الاقتتال المندلع بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ نحو عامين
عقد قادة الكيان الصهيوني اجتماعاً أمنياً طارئاً، في الوقت الذي ارتفعت فيه أعداد المصابين بتفجيرات البيجر في لبنان بسرعة كبيرة لتقترب من 3000 بعد نحو ساعة من أول تفجير.
تتواصل الاشتباكات بين الجيش السوداني ومليشيا الدعم السريع، في ولاية سنار، وذلك رغم التحذيرات من تفاقم الوضع الإنساني في عموم البلاد.
قاطع تاجر من منطقة بغجلار في ديار بكر يُدعى "محمد شاه غوك" جميع المنتجات الصهيونية في متجره منذ السابع من أكتوبر 2023، وذلك كرد فعل على العدوان الصهيوني المستمر ضد فلسطين، مؤكداً أن هذه المقاطعة لم تؤثر سلبًا على تجارته بل زادت البركة في رزقه، داعيًا التجار الآخرين للانضمام إلى حملة المقاطعة وعدم القلق بشأن تأثيرها على أعمالهم.